اضراب للسودان
اليوم الاربعاء 23 اكتوبر مر شهر كامل علي انتفاضة سبتمبر المجيدة و التي سقط فيها اكثر من 210 شهيد سقطوا ضرباٌ بالرصاص بأصابات مباشرة اما في الرأس او الصدر و اغلبهم من الشباب و الطلاب الذين خرجوا في تظاهرات سلمية للمناداة ضد غلاء الاسعار و جري اعتقال قرابة 2000 شخص لا تعرف ظروف اعتقالهم ولا اماكنهم.. و لازلنا نسعي للقصاص لدماء الشهداء
و اليوم 24 اكتوبر هو اليوم الرابع للحملة #Strike4Sudan #اضراب_للسودان و التي وصل عدد المشاركين فيها الي 50 شخصاٌ ناطشين و مدونيين و بعض اهالي المعتقلين و الاضراب مستمر الي 25 اكتوبر من اجل مطالب اتاحة الحريات و الاعلام و محاكمة المتسبيين بقتل المتظاهرين السلمييين و اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين
تناشد شبكة مدونون سودانيون بلا حدود كل المدونيين السودانين بنشر تدوينات ضمن حملة #Strike4Sudan #اضرب_للسودان حتي تنشر جميع التدونيات ضمن مدونة الحملة الرسمية
اليوم الاربعاء 23 اكتوبر مر شهر كامل علي انتفاضة سبتمبر المجيدة و التي سقط فيها اكثر من 210 شهيد سقطوا ضرباٌ بالرصاص بأصابات مباشرة اما في الرأس او الصدر و اغلبهم من الشباب و الطلاب الذين خرجوا في تظاهرات سلمية للمناداة ضد غلاء الاسعار و جري اعتقال قرابة 2000 شخص لا تعرف ظروف اعتقالهم ولا اماكنهم.. و لازلنا نسعي للقصاص لدماء الشهداء
و اليوم 24 اكتوبر هو اليوم الرابع للحملة #Strike4Sudan #اضراب_للسودان و التي وصل عدد المشاركين فيها الي 50 شخصاٌ ناطشين و مدونيين و بعض اهالي المعتقلين و الاضراب مستمر الي 25 اكتوبر من اجل مطالب اتاحة الحريات و الاعلام و محاكمة المتسبيين بقتل المتظاهرين السلمييين و اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين
تناشد شبكة مدونون سودانيون بلا حدود كل المدونيين السودانين بنشر تدوينات ضمن حملة #Strike4Sudan #اضرب_للسودان حتي تنشر جميع التدونيات ضمن مدونة الحملة الرسمية
و اليوم 24 اكتوبر هو اليوم الرابع للحملة #Strike4Sudan #اضراب_للسودان و التي وصل عدد المشاركين فيها الي 50 شخصاٌ ناطشين و مدونيين و بعض اهالي المعتقلين و الاضراب مستمر الي 25 اكتوبر من اجل مطالب اتاحة الحريات و الاعلام و محاكمة المتسبيين بقتل المتظاهرين السلمييين و اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين
تناشد شبكة مدونون سودانيون بلا حدود كل المدونيين السودانين بنشر تدوينات ضمن حملة #Strike4Sudan #اضرب_للسودان حتي تنشر جميع التدونيات ضمن مدونة الحملة الرسمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق