حسب رأي الشخصي لم يضر بالقضية الفلسطينية على مدى التاريخ نهج اكثر من اتباع سياسة حولتها الى قضية قومية لاعراب لا تتعدى رجولتهم ابواب غرف نومهم في الوقت الذي كان يفترض فيه ان تكون قضية انسانية لجميع الاحرار و المناضلين ضد قوى الشر في العالم , او اقله كان يفترض ان تكون قضية مركزية للامة الاسلامية جمعاء , خاصة في ظل وجود دول اسلامية قوية و صادقة كتركيا لا تنتهج سياسيات النفاق السياسي و المصافحة من تحت الطالة بعكس بعض الدول العربية
صورة لوزير الخارجية التركي داؤود اوغلو يبكي خلال زيارته لغزة اليوم في مشهد لم نعهد له مثيل في الوطن العربي .