انطلقت يوم الاثنين 20يناير بالعاصمة السودانية الخرطوم حملة تدعوا لرفع العقوبات التقنية عن السودان
كنتيجة مباشرة لهذه العقوبات،كما يعمل الحادبون علي المبادرة علي استثناء بعض القطاعات التي تلامس حيوات الملايين من السودانيين من العقوبات ويأتي في طليعتها قطاع التقنية والتحويلات المالية.يذكر ان العقوبات الامريكية علي السودان قد تم فرضها في نهاية العام1997 وظلت تتجدد سنوياً بطريقة دورية نسبة الي أساليب حكومة البشير وسياساتها غير المسئولة.ولكن وخلال السبعة عشر عام من العقوبات ظل خلالها الشعب السوداني يدفع فاتورة افشال الحكومة المتراكمة،لم تقم حكومة البشير بأية خطوات جادة نحو إيقاف هذه العقوبات، فقط ظلت تنتظر الميعاد السنوي لتجديد العقوبات،لكي ترد عليها بالشجب والاستنكار،مع إنكار تأثر السودان بهذه العقوبات.ولكن علي ارض الواقع لقد دخلت اثار العقوبات الامريكية الي كل بيت سوداني،وانعكست اثارها علي شتي مناحي الحياة في السودان.
و إطلقت المبادرة التي تدعو لوقف بعض العقوبات الامريكية المفروضة علي السودان و خاصة التقنية التكنلوجية منها.المبادرة تقودها مجموعة النشطاء والأكاديميين السودانيين،وتهدف الي التعريف ببعض الأضرار التي لحقت بالشعب السوداني
http://mohamedgelady.blogspot.com/2014/01/blog-post.html?showComment=1405914362115
ردحذف
ردحذفجزاكم الله خيرا"
شركه تنظيف